فتاةيهودية تثير ضجة في إسرائيل بعد اعتناقها الإسلام.
كاتب الموضوع
رسالة
منتديات ضجه مؤسس المنتدى
اول حرف من اسمى : الساعه الآن : سجلت للمشاركه بقسم : المنتدى باكملهالنادى المفضل : نادي الأهلي المصري http://www.f1-arabic.comعلم الدوله : الجنسيه : جمهوريه مصر العربيه عدد المساهمات : 7442عدد النقاط : 25960السٌّمعَة : 244تاريخ التسجيل : 25/12/2010العمر : 39الموقع : www.daja2.yoo7.comالاوسمه الحاصل عليها :
موضوع: فتاةيهودية تثير ضجة في إسرائيل بعد اعتناقها الإسلام. الخميس مايو 24, 2012 3:15 pm
فتاةيهودية تثير ضجة في إسرائيل بعد اعتناقها الإسلام. علنت فتاة يهودية إسلامهافي إسرائيل، وتسبب هذا الأمر في موجة من الجدل الحاد داخل المجتمع هناك لاسيمابعدما نشرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» صورتها بالصفحة الأولى من طبعتها الإقليميةالمعروفة باسم «يديعوت هاعيميك».
ونقلت الصحيفة عن الفتاة،التي أخفت اسمها، واكتفت بالإشارة إليها باسم جي، قولها «أشعر بالراحة منذ اعتنقتالإسلام، لأنه ببساطة دين رائع». ورأى مراقبون أنه قد تزايد أعداد اليهود الذينيعتنقون الإسلام كل عام، خاصة في السنوات الخمس الأخيرة، بشكل جعل مسؤولين صهاينةيصرحون بأن ذلك يهدم في المقابل الجهود الصهيونية الدؤوبة لجعل اليهود أغلبية فيفلسطين المحتلة. وقالت صحيفة «معاريف» انها حصلت على إحصائيات رسمية من وزارةالداخلية في دولة الاحتلال، تؤكد أنه في السنوات الخمس الأخيرة، أقدم مئاتالإسرائيليين من مختلف شرائح المجتمع الإسرائيلي على إشهار إسلامهم.
وأضافت الصحيفة أنه بينالأعوام 2005 وحتى 2007، تلقت وزارة العدل الإسرائيلية 306 طلبات من إسرائيليينيريدون أن يغيروا دينهم، وأن 249 من المتقدمين لتغيير دينهم، أكدوا أنهم يريدونإشهار إسلامهم، في حين أكد 48 من العدد الإجمالي أنهم قرروا اعتناق المسيحية.
وقال مصدر في منظمة «إلىالأبد يا عائلات إسرائيل» والتي تحارب ظاهرة قيام اليهود بترك دينهم واعتناقالإسلام: الوضع على أرض الواقع أخطر بكثير، وان الظاهرة مقلقة للغاية، مؤكدا أنالأرقام التي أوردتها الصحيفة الإسرائيلية، بناء على إحصائيات وزارة العدل فيالدولة الصهيونية، لا تعكس الحقيقة المرة، حيث ان مئات الإسرائيليين قاموا بتغييردينهم من اليهودية الى الإسلام أو إلى المسيحية.
تركالقدس لأهلها دون دعم أشبه بقوم موسى
مفتيالقدس: شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى عبادة وليس تطبيعاً
رام الله ـ أ.ش.أ: دعاالشيخ محمد حسين مفتي القدس والديار الفلسطينية خطيب المسجد الأقصى، المسلمينوالعرب إلى شد الرحال إلى المسجد الأقصى والرباط فيه لحمايته من الانتهاكاتالإسرائيلية المستمرة، رافضا في الوقت نفسه الدعوات والفتاوى التي ترددت حول تحريمزيارة القدس لغير الفلسطينيين في ظل الاحتلال الإسرائيلي.
وقال الشيخ محمد حسين فيمقابلة مع موفد وكالة أنباء الشرق الأوسط الى رام الله «شد الرحال إلى المسجدالأقصى عبادة، ويجب أن يدرك العربي أو المسلم الراغب في زيارة القدس والمسجدالأقصى أنه ليس قادما للسياحة بل لأداء عبادة شديدة الأهمية».
وأضاف «زائر القدس لميحضر لزيارة المعالم السياحية في إسرائيل، بل جاء ليزور المسجد الأقصى الأسير،وعليه أن يقيم في فنادق فلسطينية في القدس، وأن يستقل وسائل مواصلات فلسطينية، وأنيزور المدن الفلسطينية، وأن يشتري من المتاجر الفلسطينية.. بهذه الطريقة يكون قددعم الفلسطينيين والمقدسيين بزيارته بدلا من دعم اقتصاد الاحتلال».
وقال «الرسول محمد صلىالله عليه وسلم زار مكة وهي تحت حكم المشركين، واعتمر رغم وجود أصنام حول الكعبة،ولم يقل أحد أن هذا تطبيع مع المشركين، لأنه حق للرسول أن يزور بيت الله ويعتمر فيأي ظرف، وقياسا على تلك الواقعة تصبح زيارة الأقصى وهو بيت الله وذكر في القرآنتحت الاحتلال لا ضرر فيها».
وأضاف «أما ترك القدسلأهلها يدافعون عنها دون دعم بشري أو معنوي فهو أشبه بقوم موسى الذين قالوا له(اذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون)، مؤكدا أن المساجد لا تذهب عنها صفة دارالإيمان في ظل وجود الاحتلال.
وأشار الى ان التتارعندما احتلوا بغداد، لم تصدر فتوى من أي من علماء المسلمين بتحريم زيارة بغدادلأنها تحت حكم الاحتلال، بل دعا علماء المسلمين إلى شد الرحال إليها لتحريرها.
..والأردنيحصل على إجماع في شأن قرار يلزم إسرائيل بعدم اللجوء إلى إجراءات أحادية
عمّان ـ يو.بي.آي: أعلنتوزارة الخارجية الأردنية ان المملكة نجحت في الحصول على إجماع دولي في منظمة الأممالمتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو) حول باب المغاربة بالقدس المحتلةوإلزام إسرائيل بعدم اللجوء إلى أي إجراءات أحادية الجانب في الحرم القدسيباعتبارهما أرضا محتلة.
ونقلت وكالة الأنباءالأردنية الرسمية (بترا) عن مصدر مطلع في وزارة الخارجية الأردنية قوله ان «الجهودالحثيثة التي بذلها الوفد الأردني المشارك في اجتماعات الدورة 189 للمجلس التنفيذيلليونسكو التي عقدت مؤخرا بباريس تكللت بالنجاح في الحصول على إجماع المجلس بشأنالقرار الأردني الخاص بباب المغاربة أحد أقدس أبواب الحرم القدسي الشريف».
وأوضح المصدر أن «أهميةهذا القرار تكمن في إلزام إسرائيل بوجوب عدم اتخاذ أي إجراء أحادي الجانب أو غيرذلك بشأن موقع باب المغاربة وفقا لاتفاقية لاهاي لسنة 1954 والتي تعتبر الموقعأرضا محتلة علاوة على ضرورة أخذ موافقة الأردن على أي مخطط لطريق باب المغاربة».
وقال إن «الوفد الأردنينجح في استثمار الأجواء ليحرك دفة الأمور تجاه مصادقة المجلس وبالإجماع على نص قراريلبي المشاعر الأردنية والعربية والإسلامية الأساسية».
وتابع المصدر الأردني أن«السفيرة دينا قعوار المندوبة الأردنية الدائمة لدى اليونسكو أكدت في معرض كلمةألقتها أمام اجتماعات الدورة 189 على ضرورة التزام إسرائيل بما جاء في نص القرارمدار البحث والتقيد ببنوده كافة نصا وروحا من خلال الابتعاد والنأي عن الإجراءاتالأحادية الجانب».
فتاةيهودية تثير ضجة في إسرائيل بعد اعتناقها الإسلام.